آيات وأحاديث.. وكفى!

تاريخ النشر: 29 يونيو 2019م

 

آيات كريمة وأحاديث شريفة، فقط لا غير، ولا حاجة لمقدمة، ولا خلاصة!

 

قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين). المائدة:51

وقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين). المائدة:57

وقال تعالى: (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا). المائدة:82

وقال تعالى: (ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير). البقرة:120

وقال سبحانه: (وقالت اليهود يد الله مغلولة ۚ غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا ۘ بل يداه مبسوطتان ينفق كيف يشاء ۚ وليزيدن كثيرا منهم ما أنزل إليك من ربك طغيانا وكفرا ۚ وألقينا بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة ۚ كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها الله ۚ ويسعون في الأرض فسادا ۚ والله لا يحب المفسدين). المائدة: 64

وروى مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (والذي نفس محمد بيده، لا يسمع بي أحد من هذه الأمة يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار).

وروى البخاري ومسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، يقول: ( تقاتلكم اليهود فتسلطون عليهم ، ثم يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي ورائي، فاقتله).

وروى البخاري ومسلم عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه، عن النَبيِ صلَى اللَه عليه وسلَم قال: (لا يزال طائفة من أمَتي ظاهرين حتَى يأتيهم أمر اللَه وهم ظاهرون). وفي رواية لمسلم: (لا تزال طائفة من أمَتي قائمة بأمر اللَه لا يضرُهم من خذلهم أو خالفهم حتَى يأتي أمر اللَه وهم ظاهرون على النَاس).